ومرت الأيام ، اليوم هو أصبح مطربا مشهورا يحيي الحفلات في الخليج وأوروبا وأمريكا ، وأصبح ثريا جدا ، وأنا بقيت كما أنا في عيادتي ، أعاني ما أعانيه في هذا الظرف الصعب الذي تمر به البلاد …. منذ مدة أحيا فناننا المشهور حفلة زفاف ، كانت أجوره لساعتين من الغناء حوالي ٣٥ مليون ليرة، وأنا لا تتجاوز أجوري ١٠٠ الف ليرة على عمل جراحي شاق وطويل ومدته الزمنية أطول من وصلته الغنائية …هذة هي النتيجة في البلاد التي تحترم العلم … الطريف أن أولادي عندما يشاهدون ألبوم الصور لحفل زفافي ويشاهدون الفنان العظيم وهو يصافحني يشعرون بالفخر ويسألونني بدهشة هل صافحك هذا الفنان وهل قابلته فعلا …..لذلك علينا في بلادنا العربية أن نعلم أولادنا الفن والطرب وأن ننمي مواهبهم الفنيةونبعدهم عن العلم وعن الطب ومتاعبه …
د.غياث داود
شي بزعل
ياأمة سخرت وضحكت واستأهزت من جهلها الأمم هاد الشي يلي حكيتو يا حكيم عمل العرب آخر الامم
د.غياث داود الرائع
Rasha Alsageer قلتلكم هلحكي…الصيدله وتوابعها مابتطعمي خبز
انت كل يوم بتشتغل هو بالمناسبات
للاسف العلم ما الو قيمة بهيك ايام ابدا
للاسف هالحكي هو الواقع بس مو الحل نتوجه للطرب والفن بالعكس لازم نحاول نجعل المستقبل أفضل إن شاء الله
لكل زمان فرسانه ليك زماننا مأحلاه
للأسف هاد واقعنا المخزي
واااقع مؤسف