كرمت مديرية التربية في محافظة ريف دمشق الفعاليات الأهلية التي ساهمت في إعادة الحياة إلى مدارس مدينة دوما.
وبيّن رئيس مكتب التربية والتعليم العالي الدكتور حامد أبو خليف أن التشاركية بين المؤسسات الحكومية والمجتمع المحلي هي الأساس في إعادة إعمار المناطق التي دمرها الارهاب، وأكد مدير التربية ماهر كمال فرج أنه منذ تحرير المدينة بدأ العمل لإدخال المدارس في الخدمة تباعاً، ووصل العدد اليوم إلى ٢٢ مدرسة مفعلة ضمن مدينة دوما، ساهم المجتمع الأهلي بترميم وصيانة ٨ مدارس منها، إضافة إلى تأهيل بناء المجمع التربوي، ومستوصف الصحة المدرسية، والمركز الوطني لنشر المعلوماتية، مبيناً أن الاحتفال في هذا اليوم هو أقل مايمكن تقديمه للأهالي، وهو عربون محبة من جميع الأطر العاملة في تربية ريف دمشق، ومن جميع الطلاب الذين عادوا إلى مقاعد الدراسة ليكملوا مسيرتهم العلمية.
هدا يلي شاطرين فيه اما تشوفوا شو وضع الكورونا بالمدارس ابدا تشوفوا شو وضع الكتب يلي ما توزعت على الطلاب لشو وافقتو وعلى رفع قسط المدارس بدون رحمه ولا شفقه اقل الايمان أمنو الكتب الطلاب مو الاهالي راكضه من مكان لمكان حتى تدبر كتب الشهادات