في مجال التعلم عن بعد:
• تشكيل لجنة لإعداد التعليمات التنفيذية للمرسوم التشريعي /34/ لعام 2014 الخاص بالمدرسة الإلكترونية.
• إطلاق منصتين تربويتين في حماة وطرطوس لدعم تعويض الفاقد التعليمي، إلى جانب ثلاث منصات تعمل منذ سنوات.
• بث الدروس التعليمية المناهج المطورة للمراحل التعليمية جميعها، والبرامج التعليمية والتوعوية والثقافية الموجهة للأطفال باللغتين العربية والإنكليزية، والندوات التربوية عبر الفضائية التربوية.
• تجهيز منظومة المتابعة في شعب التعلم المتمازج بهدف توفير خدمة التعلم عن بعد في محافظة حلب.
• إعداد برامج للتعلم عن بعد في معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها.
• إطلاق العدد الأول من المجلة السورية الإلكترونية.
• ورشة العمل الافتراضية حول (التعليم من أجل التنمية المستدامة وأساليب الحياة وإعادة تصميم الاستهلاك والإنتاج).
• دورة تدريبية افتراضية جديدة حول تعليم وتعلم المواطنة العالمية.
• تدريب موجهين ومدرسين ومعلمين على طرائق التدريب عن بعد.
• تنفيذ (122) ندوة وفق خطة الندوات للمواد الاختصاصية.
• تدريب موجهين ومدرسين ومعلمين على طرائق التدريب عن بعد.
• تسجيل (450) درساً من مختلف التخصصات لجميع المراحل التعليمية.
• المشاركة في ورشة عمل افتراضية بعنوان (الوقت للقيام بالعمل).
• استمرار العمل لإعداد دروس في المخبر الافتراضي.
• بدء تعليم اللغة العربية عن بعد لطلبة قسم الدراسات العربية في جامعة طوكيو في اليابان.
• افتتاح قاعة افتراضية لتعليم اللغة الروسية في مدرسة أبناء الشهداء.
يا زلمة المدارس لا فيها مازوت ولا ضوء للدوام المسائي ولا اقلام او حبر للكتابة عالسبورة ولا ورق لتصوير المذاكرات والامتحانات ولا مقاعد متل البشر معظمها مكسر والكتب ما وصلت لبعد شهرين ولليوم مافي مصادر صوتية لمناهج اللغة ولا توزع ادلة معلم ولك علواه تتركوا التعلم عن بعد وتقتربوا شوي من الواقع وتشتغلوا على كوارث التعلم وجها لوجه بالمدارس.