أفكار متنوعة لتطوير العملية التربوية في دمشق والاتفاق على رؤية متكاملة لمعالجة واقع المدارس ودعمها، محاور رئيسة نوقشت خلال لقاء وزير التربية الدكتور دارم طباع ورئيس مجلس محافظة دمشق خالد الحرح، وعضو المكتب التنفيذي عن قطاع التربية الدكتور أنس سباعي ومديرة المجالس المحلية سها عليا وعدد من أعضاء المجلس، بحضور معاون وزير التربية مها كنعان، ومديري التعليم الأساسي الدكتور رامي الضللي، والتعليم الخاص ثنية نويصر، وتربية دمشق سليمان اليونس.
وأكد الوزير أن دمشق عاصمة تاريخية وتحتاج إلى اهتمام أكثر بمدارسها لتكون مركز إشعاع حضاري، لذلك لا بد من التعاون والتشاركية مع مجلس المحافظة والمساهمة المجتمعية في دعم مدارسها، وتشكيل مجموعات عمل ومجالس إدارة لكل مدرسة بالتنسيق مع الأهالي، واستثمار كل الامكانيات بالتعاون مع المؤسسات المختلفة لتوفير أدوات مكتبية وقرطاسية بأسعار مقبولة.
وأشار الحرح الحاجة لتعديل القوانين بما يناسب تطور المجتمع ووضع ورقة عمل من خلال لجنة مشتركة تقدم مقترحاتها حول آليات الدعم، وناقش الحضور بنود متعلقة بالحالة العامة للمدارس والصعوبات فيها وبعض المشاكل ومقترحات حلها، وتم خلال الاجتماع تشكيل لجنة مشتركة تضع مقترح خطة عمل خلال أسبوع لإقرارها والبدء بتنفيذها بأسرع وقت.
ماعم شوف غير اجتماعات وقرارات وقوانين وكله حبرعلى ورق ..
الله يقدم الخير
جميل كل المدراس تحتاج لعناية في كل المحافظات