محاور تربوية عدة متعلقة بدور الإرشاد ومعلمي غرف المصادر والتربية الخاصة، إضافة لعرض إحصائيات المدارس الدامجة لهذا العام، والتأكيد على أهمية تشاركية الفريق الدامج، والإضاءة على قصص النجاح والتوثيق الصحيح لحالات الإعاقة وبناء الخطة الفردية حتى التقييم المرحلي والبعدي وغير ذلك من النقاط التي بحثت اليوم خلال اجتماع معلمي غرف المصادر ومنسقي الدمج في تربية دمشق بحضور معاون وزير التربية الدكتور محمود بني المرجة، ومديرة البحوث الدكتورة سبيت سليمان، ورئيس دائرة البحوث بدمشق إلهام محمد.
حيث أكد الدكتور بني المرجة ضرورة التركيز على الحالات الفردية وتوثيقها وأرشفتها لتطوير العمل في المدارس الدامجة وفتح مسار ناجح بشكل كامل مع الطفل ذوي الإعاقة، وتقديم خطة شاملة وفق معايير تربوية علمية للطلبة ذوي الاعاقة وتأهيلهم مهنياً.
كما تحدثت الدكتورة سبيت حول آلية تقييم الأطفال في شعبة التربية الخاصة والسجلات المطلوبة من معلمي غرف المصادر والمرشد، مع مراعاة وضع الصفوف الدامجة في الطوابق الأولى الأرضية حصراً للإعاقة الحركية بالإضافة لمعايير النجاح والرسوب الخاصة بكل إعاقة، ومقياس خاص حسب القدرات العقلية للطفل والحاجة لساعات اضافية للطفل من قبل معلم غرف المصادر وتحديد عدد الطلاب بخمسة لكل مدرس لإعطاء الوقت الكامل لمتابعة الطالب بكافة المجالات.
ولله ياريت تروحو تشوفو مديرة مدرسة سليمان الحلبي بكفرسوسة منشان ابني دمج ما استقبلتنا ولله مسخرة شو عم تحكو انتو ولا بس دعاية على فيس
والله فكرتا عم يتصور مع نساء دار المسنين هلق هدول انسات وعزاااااااااا