مرض يؤدي في كثير من الأحيان إلى الإنهاك، ويحتاج المصابين به للعناية والدعم النفسي اللازم، وبهدف التوعية من أعراضه التي قد تصيب حتى الأطفال، عقد اجتماع اليوم في وزارة التربية مع جمعية التصلب اللويحي بحضور وزير التربية الدكتور دارم طباع ورئيسة الجمعية أمل محاسنة وأعضاء الجمعية الدكتور عمر كشكة ومنال شقير وهدى حسامي.
وأكد الوزير اهتمام الوزارة بالتوعية حول آلية التعامل مع هذا المرض سواء لدى المدرسين والطلاب، والتنسيق لاجتماع مع مديرة البحوث لوضع خطة عمل حول ذلك.
وأشارت محاسنة أنه لوحظ بالفترة الأخيرة حسب الدراسات ظهور حالات في أعمار صغيرة نسبياً ما يتطلب العمل على صياغة إجراءات حول التعامل مع تلك الحالات في المدارس أو البيت، لذلك كان التوجه لوزارة التربية للتعاون على متابعة هذا الموضوع والمساعدة في معالجة آثاره.