تلخيص الفصل الخامس (فلو)|عساكر قوس قزح
صف تاسع عربي فصل ثالث الموقع المعتمد لشرح المنهج الاماراتي تلخيص الفصل الخامس (فلو)|عساكر قوس قزح التعليم في الامارات شرح دروس منهاج الامارات وزارة التربية والتعليم الامارات
#تلخيص #الفصل #الخامس #فلوعساكر #قوس #قزح
مرفق لكم تلخيص الفصل الخامس (فلو) رواية عساكر قوس قزح وهي الرواية المقررة لطلاب الصف التاسع لمادة اللغة العربية .
ملخص الدرس التالي: تلخيص الفصل السادس أولئك الذين ليس لهم حق
معلومات الملف :
- نوع الملف : تلخيص كتاب
- الاسم : رواية عساكر قوس قزح
- فصل الرواية : تلخيص الفصل الخامس
تلخيص الدرس :
تعتبر جزيرتنا من أغنى الجزر بسومطرة وفي اندونيسيا على الإطلاق وهذا ما جعلها تنفرد خصوصا بالقصدير الذي يلمع فوق أرضها واكتنزت أيضا تربتها العديد من المعادن النفيسة .
أما نحن فوق هذا كله نعيش محرومين لأن الشركة الهولندية پ ن رمزا “لپيروساهان نيغري ” امتلكت القصدير وكانت تملك ألآت ضخمة في ثواني تمحي ما أمامها وتحول كومة القرى والجبال إلى أرض مسطحة في زمن وجيز .
وبعدها استولت الحكومة الإندونيسيا على الشركة وحتى ما بعد الإستعمار ،ولكن كان تعامل الهولنديبن مميزا وكانو يسمون بالموظفين ويأخذون أعالي الرتب ،أما أهلنا فلم يكونوا سوى عمال يحملون أنابيب أو يقومون بغربلة القصدير .واستخدمت معم الشركة أسلوب الهيمنة مثل الإقطاعية كون أنك عامل يكون حتى خارج ساعات العمل .
في الملكية ،حيث يعيش الموظفون غير الميلاويين وقد أحيطت سكنتهم ومنعنا من الإقتراب منها بشتى التعليمات والتحذيرات الساخرة والمهددة ،وقد أخذت الطابع الفيكتوري في البناء وكانت فارهة وفاخرة في التصميم يتكون كل منزل من أربعة أقسام تفتح في تمثال المانيكان البلجيكي المضحك .
تمييز أهل المنطقة بكثرة الأبواب بين الحجرات كما تميزوا بطقوس غريبة عند تناول العشاء والإستماع للموسيقى في صمت.
وفي ليلة هادئة في تلك المنطقة حيث يجلس المسؤؤل من الجرافات برفقة ابنته “فلو” الأصغر لديه ومعها معلمتها على العزف يجلسون سويا ، كانت الصغيرة تتثاءب مما زاد غضب والدها الذي دائما ما يكون حليما معها .
مدرسة ال پ ن :
تقع في قلب المنطقة تضم أميز التلاميذ وكانت على مستوى فاخر من البناء ليست كمدرستنا يتنافس فيها التلاميذ على الدرجات العالية و” فلو ” واحدة منهم .كلنت فصولهم تحتوي على العديد من الجداريات وتملك المدرسة كل مقومات التعليم ،ولكل مادة معلمها الخاص ، لقد ذهلت وأنا أحاول أحصي عددهم ،
كان التلاميذ يملكون ثلاث انواع من الزي ،وبالطبع كان ذلك مخصص لهم ولاتقبل المدرسة من أبناء الصيادين أو العاملين أو حاملي الأنابيب الفقراء مخصصة للطبقات العليا من المجتمع فحسب . وقد علقت لوحة التحذير بعدم إقتراب من هم أمثالنا في مقدمة الباب لدى الإستقبال .
اما ما يثيرنا ويستفزنا انهم وصلو لهذا القدر من قصدير أرضنا ،كانت الملكية تمول منه وقد حرصت حكومة الإستعمار على توظيف وتعليم القلة لإنصياع الآخرون الضعفاء مثلنا .
تحميل التلخيص :
#منقول