متابعة تنفيذ الخطة السنوية لتمكين اللغة العربية، وأهمية تعزيز التجارب الناجحة في هذا المجال، والتركيز على الأنشطة التفاعلية، محاور رئيسة نوقشت خلال الاجتماع الدوري للجنة تمكين اللغة العربية في وزارة التربية.
وأكد معاون وزير التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد أهمية متابعة البناء الأكاديمي للأطر التدريسية، ووضع قائمة تتضمن أهم مفاهيم تمكين اللغة العربية للاختصاصات المختلفة توزع على المشرفين والمعنيين في معلم الصف ودبلوم التأهيل التربوي، وتطوير كتب اللغة العربية للتعليم المهني، والعمل على خطة منهجية في المدارس تبدأ مع انطلاقة العام الدراسي، لافتاً لأهمية التعلم الوجداني الاجتماعي ودوره في تعزيز مهارات اللغة العربية، وتحسين مخرجات التعلم، وتحقيق التوظيف، وريادة المشاريع، والتماسك الاجتماعي المعزز.