انقبلت راما في كليّة الطب وانقبل أحمد في كليّة الحقوق وعمل كل واحد بتخصصه ..
بيوم من الأيام كان في مريض بتعالج عند راما وصارت حالته خطيرة في غرفة العمليات ومات ، تمّ اتهام الدكتورة راما بتهمة الإهمال الطبي ..
أحمد كان محامي وقدر يثبت إنو الدكتورة راما ما كانت مهملة بس حكمة ربنا كانت سريعة وما في خطأ على راما …
أحمد اللي معدله 70 أنقذ راما اللي معدلها 97
لهذا السبب لا يوجد تخصصات قمّة وتخصصات قاع ، المعدّلات لا تحدد حياتنا مثل ما الكل بتخيّل وبتصوّر .. مجهودنا وإبداعنا بالمجال اللي راح ندرسه هو اللي راح يحدّد حياتنا ونجاحنا .
قصة أصدقاء قديمة وتروى كثيراً وفيها عبرة
✅