لا تتَوقفُ الأُمهات عَن كونهنَّ الأفضل.. الأجمل في حياتنا.. مهما حاولنا مُعاكسة هذه المُعادلة…
يَظنُ الإنسان يوماً
“سأُحب أمي أكثر مما تحبني و اعتني بها “..
ليدور العالم، وينظرُ إلى ما حولهِ ليرى بأن ما يحرسهُ هو حُب أُمه.. كل الأشياء به ومن حوله تعود لها.. الأمان.. و العاطفة…
كانت خطوة البداية دائماً منها منذ لحظاتنا الأولى ونحن نزحف.. حتى مشينا و قُلنا( دادا.. ماما.. )طط
كُل البدايات تعودُ إليها، أينما وصلت ومهما فَعلت… بلا أي توقف، تستطيعُ الأُمهات أن تُعطيك أكثر..
لا تتوقفُ الأُمهات عن كونهن الثوابت الأساسية في حياتنا… مِن المرة الأولى التي بَكينا بها لأننا نشعرُ بالجوع.. حتى أكبر خيباتنا في الحياة. وَفي كُلِ قصة، وبعد كل خيبة، وفي مُنتصف كُل مَرض… أولُ حقيقة ثابتة دائماً تَبقى هي.. لا تتوقفُ الأُمهات عن كونهن نجوم عالمنا. نجومٌ تُتحركُ في حياتنا وهي تُبقي أينما حَلت الأثرَ الأجميل..
نَحنُ لَسنا أولاد الحياة، نحنُ أولاد أُمهاتِنا..
نَحنُ نتيجةٌ لكل الحُب، وكل تلك العاطفة.. وسنين التَعَبِ منها…❤️
فرانسوا داراني
صباحكن بركة بوجود أمهاتنا ♥️♥️
(سماعة حكيم)
ما الهدف من هذا المنشور ؟
❤❤
فدوى صبيحة يخلينا ياكي ويطول عمرك يا ست الكل
❤️
❤❤❤❤❤