مأساةٌ أخرى باتت تتكرّر وبشكلٍ شبه يومي، ضحاياها أطفالٌ ذنبهم الوحيد أن القدر اختار لهم أباً وأماً بعيدين كل البعد عن الإنسانية، ليتحمّلوا ومنذ اللحظة الأولى لولادتهم قساوة أحكامٍ تُطلق عليهم من هنا وهناك، أحكامٌ تبدأ بمنحهم لقب “لقيط”!!
لينا عدرة
هل ما زالت أطفالنا تحلم كغيرها بيوم الطفل العالمي
ملاحظة الصورة ليست للطفلة فضلنا عدم تنزيل الصورة الأصلية
(سماعة حكيم)
يا لطيف
شو هالمسخرة. كانه الحمل فبطنها سندويشة ومابين كل هالشهور وبتجي لوقت تولد بتكب الولد وين كانت مخبية بطنها من عيون العالم وكيف ولدت .عذر اقبح من ذنب
وصلولي ياها
الله لايسامحها هي مو أم
حسبي الله ونعم الوكيل
يالطيف
حسبي الله ونعم الوكيل
العما بقلبها
استغفر الله العظيم
موحرام هالاطفال
اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا
الله لا يقسيلنا قلب ولا يبتلينا يالطيف
حسبتا الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
“نحن نرزقكم واياهم”
صدق الله العظيم
حاجة صغر عقل وقلة ايمان لعما متل اللي زاتلو لعبة و ماشي
حسبي الله ونعم الوكيل