كتاب النصوص لغة عربية للصف ثاني عشر الفصل الاول 2021-2022
صف ثاني عشر عربي فصل أول الموقع المعتمد لشرح المنهج الاماراتي التعليم في الامارات شرح دروس منهاج الامارات وزارة التربية والتعليم الامارات
كتاب النصوص لغة عربية للصف ثاني عشر الفصل الاول 2021-2022
[ الفهرس ]
شعر المتنبي :
- مقدمة عن شعر المتنبي
- أرق على أرق
- على قدر أهل العزم تأتي العزائم
- عيد بأية حال عدت يا عيد
- الرأي قبل شجاعة الشجعان
- إذا غامرت في شرف مروم
- أجاب دمعي وما الداعي سوى طلل
- واحر قلباه من قلبه شبم
- ألا ما لسيف الدولة اليوم عاتبا
- أين أزمت أيهذا الهمام؟
- لاخيل عندك تهديها ولا مال
- صحب الناس قبلنا ذا الزمانا
- بأذني ابتسام منك تحيا القرائح
- أراع كذا كل الملوك همام؟
- بم التعلل لا أهل ولا وطن
- مغاني الشعب طيبا في المغاني
- لكل امرئ من دهره ما تعودا
- كفى بك داء
نصوص رديفة من العصر العباسي
- السيف أضد إنباء من الكتب – أبو تمام
- إذا جاريت في خلق دنيا – أبو تمام
- صنفت نفسي عما يدنس نفسي – البحتري
- أبا سعيد، وفي الأيام معتبر – البختري
- ميلوا إلى الدار من ليلى نحييها – البختري
- لما كملت روية وعزيمة – البحتري
- وإني وإن كنث الأخير زمانه – أبو العلاء المعري
- بکاؤكما يشفي وإن كان لا يجدي – ابن الرومي
- أتاني مقال من أخ فاغتفرته – ابن الرومي
- رب عرض منزه عن قبيح – ابن الرومي
- من سألتك حاجة فسعيت فيها- ابن الرومي
- من سالم الناس سلم – أبو العتاهية
- كيف السبيل إلى طيف يزاوره- أبو فراس الحمداني
- مالي بدار خلت من أهلها شغل – أبو نواس
الشعر الأندلسي
- مقدمة عن الشعر الأندلسي
- جادك الغيث – لسان الدين بن الخطيب
- و نثر الجو على الأرض برد – ابن حمديس
» نصوص رديفة من العصر الأندلسي
- و وصف الجبل – ابن خفاجة.
- و وصف بركة المتوكل – اب جمديس
- العودة إلى الوطني – اب جمديس
- بين الشيخوخة والمرض – اب جمديس
- وصف الشيخوخة – ابن جمديس
- يا من يضن بصوت الطائر الغرد – اب عبد ربه
- طويت زماني – ابن عد به
- وصف الطبيعة الغناء – ابن سهيل
- وصف النهر – ابن سهيل
- لكل شيء إذا ما تم نقصان – أبو البقاء الرندي
- أبدت لنا الأيام – أبو الحسن بن زنباغ
- فيما مضى كنت بالأعياد مسرورا – المعتمد
- أبي البرق إلا أن يحين فؤاد – ابن خفاجة
- وصهوة عزم قد تمطيت – ابن خفاجة
- ومفازة لا نجم في ظلمائها – ابن خفاجة
- أضحى التنائي بديلا من تدانينا – ابن زيدون
- إني ذكرت بالزهراء مشتاقا – ابن زيدون
- شكوى وعتاب – ابن زيدون
- من مبلغ عني البدر الذي كملا – ابن زيدون
» نصوص رديفة من الموشحات
- موشح – للشاعر (أبو الحسن علي بن مهلهل الجيلاني)
شعر التفعيلة
- مقدمة عن قصيدة التفعيلة (الشعر الحر)
ياليل ، دعني – فاروق جويدة - سكر الوقت – إبراهيم محمد إبراهيم
» نصوص رديفه من شعر التفعيلة
- الرحلة لم تبدأ بعد – إبراهيم محمد إبراهيم
- عند باب المدينة – إبراهيم محمد إبراهيم .
- قصة لا تنتهي – إبراهيم محمد إبراهيم
- كان هنا بحر – إبراهيم محمد إبراهيم
- من أين يجي البرد؟ – إبراهيم محمد إبراهيم
- عدالة – أيمن أبو شعر
- مر القطار – نازك الملائكة
- أنشودة المطر – بدر شاكر السياب
- ذكريات الطفولة – عبدالوهاب البياتي
- البكاء بين يدي زرقاء اليمامة – أمل دنقل
- العائد – ممدوح عدوان
- طفل – صلاح عبدالصبور
- أقول لأصحابي – علي جعفر العلاق
- أيار وملاح جديد – إبراهيم السعافين
- ما زلت أغني – محمد الفيتوري
- بدأت مع البحر – محمد عبد الله البريكي
- عالم المجد- د. عبد الحكيم الزبيدي
- ورده أمي – د. راشد علي عيسى
القصة القصيرة
- نظرة خارج النافذة – (ليندا فون كيزر)
- علامة تعجب – فاطمة الكعبي
- رأيت النخل – رضوى عاشور
- الجرباء – (أنطوان تشيخوف)
- ما لن يأتي عبر النافذة – جوخة الحارثي
- طفل وكلب، ذات ليل – (آمالیا رندايك) .
- السماور – سعيد فائق
» قصص رديفة
- البدين والتحيف – (أنطوان تشيخوف)
- بيت – ابتسام المعلا
- الحلم الأخير – (هانس كريستيان أندرسن)
- الشيخان
- الصقر – (غوستاف هلستروم)
- الفلاحون في (باريس) – (ألفونسو دودويه)
- بغلة القاضي – (ألفونسو دودیه)
- حلم عصفور المطر – د. ليلى الصقر
- سر المعلم كورني
- عنزة السيد (سيجان)
- أسطورة الرجل ذي المخ الذهبي – (ألفونسو دودیه).
- وداعا یا کوردیرا – (ليوبولدو آلاس)
- كلمات
- منزل للبيع
- ينبوع الشباب – (ناثانيل هوثورن)
إذا غامرت في شرف مروم
شرح المفردات:
- [1] مروم: مطلوب.
- [4] قرين النار: صحبن النار، وتغذين بها.
- [5] الصياقل: ج: صيقل ، وهو الذي يصقل السيوف وغيرها من الصدأ، فصار أملس ناعما.
بأذني ابتسام منك تحيا القرائح :
إذا جاريت في خلق دنيئا أبو تمام :
عرض أبو تمام ببعض بني حميد، ولكنه لم يصرح بهجائهم لمدحه بعضهم الآخر في قصائد أخرى، ولأن منهم محمد بن حميد طائي.
ما لن يأتي عبر النافذة
جوخة الحارثي
عضو هذا اليوم، عصر كل يوم، مستلقية أنا على سريري وحولي دفاتر تلميذاتي، في الرف على يميني النظارة والقلم الأحمر وكوب الشاي السادة أرتاح من الصحيح، وأرمي رأسي على الوسادة، وأحد في السقف.
من نافذتي الكبيرة والوحيدة تدخل شمس الأصيل متكسرة بأشكال مرة، وتدخل كل عسر. أصوات احتكاك عجلات الدراجة اللاتي (بالأنترلوك) في الحوش، وصياح أخي الصغير فرحا بقفزات الدراجة الجديدة، وبين الفينة والأخرى تدل تحذيرات أمي له من نافذتي أيضا: “ملابسك.. يديك.. ركبتك.. انتبه.. لا تتسخ . لا تدعس التمر.. لا تنقلب. ”
تدخل أصوات أخرى غامضة، متقطعة، خافته، مشروخة، لا تأتي من النافذة. تتحرك الستارة نسائم بليلة، فأقلب الدفاتر بكسل ، وتنبث تدويرات الحروف في عيني خطوطاً مضجرة
الشيخان:
رسالة، أيها الأب (أزان)؟
نعم يا سيدي.. هذا خطاب قادم من (باريس).
لقد كان مزهوا فخورا بأنها رسالة قادمة من (باريس)، هذا الأب (أزان) الطيب.. لا أنا. فإن هاتفا في نفسي أخذ يحدثني قائلا إن هذه الباريسية من أهل شارع (سان جاك)
-وقد حكت على مائدتي ارتجالا، دون سابق إنذار، ومنذ الصباح المبكر- ستضيع علي نهاري.