إن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها لا تنصح بذلك، لأن معظم المعامل التجارية التي تقدم هذه الاختبارات تبحث عن أجسام مضادة مختلفة عن تلك التي تنتجها لقا’ حات ك.و.فيد-19، وهي أجسام مضادة تتشكل فقط بعد العدوى الطبيعية، وبذلك ستقدم هذه الاختبارات معلومة عن إصابة حديثة أو إصابة سابقة قريبة العهد ما زالت تقدم مناعة طبيعية للجسم ولا علاقة لها بتمنيع اللق’اح، أي أنها قادرة فقط على إخبارك ما إذا كان لديك أجسام مضادة نتيجة الإصابة ب.ك.وفيد-19، وليس نتيجة تلقي لقا’ح.
وبالتالي فإن النتيجة السلبية لهذه الاختبارات لا تعني بالضرورة أن من أجراها لا يتمتع بأي حماية ضد
الفير’ وس.
مهداة لأصدقاء تلقوا اللقا’ح وأجروا تلك الاختبارات وذعروا لأن نتيجتها كانت سلبية..
الدكتور أحمد حباس
دكتور في الطب البشري
دراسات عليا تخصصية في الطب المخبري
(سماعة حكيم)
مشكور دكتور
…
ماذا عن المناعة بعد الاصابة
…. هل هي كافية ؟؟
اذا كانت بعض اللقاحات تستثير مناعات الجسم .ليقوم الاخير بمهمة انتاج الأضداد .
كيف يمكن ان تكون سلبية .
يرجى التوضيح .
و ما تسألنيش ولا سؤال لاني مش فاهم ولا حاجة وشكراً
ياريت تفيدونا اكتر وتحكولنا عن خلة المنجل
Ruba Kherbek لمين لازم تعملي تاغ
Dr-Ali Ibrahim
شو رأيك دكتور
Eva J Ahmed … أيفا يا ايفا طلعتي مكورنة عنجد