لاعتماد رؤوسه على تقنية GMR في كتابة وقراءة البيانات ، و لقلة كثافته القطاعية SPTD و المناطقية Areal Density
و مسافة المباعدة الأطول توفر مجال امان نسبي من نظيرتها في الهاردات الحديثة.
وأيضا لمتانة اطباقه المصنوعة من الألمنيوم المطلي بطبقة اسمك من اوكسيد الحديد المغناطيسي من مثيلاتها في الهاردات الحديثة .
فعند حدوث ارتطام عرضي بين الرأس و الطبق غالبا يمكن استرداد المحتوى القطاعي لمسارات منطقة الارتطام و الذي لا يؤدي بالضرورة لتلف الرأس.
أما الهاردات الحديثة والخارحية USB و الفلاشات و هاردات SSD فهي كوارث محمولة و الملفات المخزنة فيها كهشيم تذروه الرياح في احوال التغذية الطبيعية.
فما بالكم بالتقنين الجائر و الانقطاعات المفاجئة و المتكررة للتغذية في ظل التقنين الجائر وغير المستقر؟
لذا ان احتجت لمساحات تخزين اكبر اشتر هاردات 80 أكثر عملا بالمثل الانكليزي:
Don’t put all your eggs in one scroutm.. basket basket